Medical

وأظهرت الدراسة التي أجراها باحثون في كلية طب وايل كورنيل أن حمض اللينوليك، وهو أحد أحماض أوميغا 6 الدهنية الموجودة في الزيوت النباتية مثل زيت فول الصويا وعباد الشمس والذرة، وكذلك في المنتجات الحيوانية مثل لحم الخنزير والبيض، يعزز نمو نوع صعب العلاج من سرطان الثدي يعرف بالسرطان الثلاثي السلبي.

حاليا، يعتمد حوالي 12 مليون شخص حول العالم على أدوية مثل “أوزمبيك” و”مونجارو” و”ويغوفي” لإنقاص الوزن، ما أحدث تحولا كبيرا في معالجة السمنة.

وتوصلت الدراسة إلى أدلة دامغة على قدرة هذه المواد الخطرة على عبور الحاجز المشيمي والتأثير سلبا على التمثيل الغذائي والتطور الدماغي للجنين.

 مثل فيتامين E والكالسيوم والمغنيسيوم، والزنك، ولطالما ارتبطت هذه التركيبة الغذائية بالعديد من الفوائد الصحية، كتحسين صحة القلب وتعزيز وظائف الدماغ وتخفيف الالتهابات وتقوية العظام.

وجاء في منشور لمجلة Translational Psychiatry:”على مدى 13 عاما، قام علماء من جامعة الطب الجنوبية في الصين (SMU) بدراسة الملفات الطبية للأشخاص الموجودين في قاعدة بيانات البنك الحيوي في المملكة المتحدة UK Biobank، وشملت الدراسة أكثر من 397 ألف شخص تتراوح أعمارهم بين 40 إلى 73 عاما، راجع العلماء البيانات التي تتعلق بالأمراض الذين أصيب بها هؤلاء الأشخاص وسجلاتهم المرضية، والبيانات التي تتعلق بنوعية نومهم: مدة النوم، وانتظامه، ووجود الأرق والنعاس أثناء النهار”.

ورغم أن تغليف الطعام بورق الألمنيوم يبدو خيارا سهلا وشائعا، إلا أن خبراء سلامة الغذاء يحذّرون من استخدامه لتخزين الطعام المطبوخ، نظرا لما يسببه من مخاطر بكتيرية قد تؤدي إلى التسمم الغذائي.

وارتفعت حالات الإصابة بالحصبة إلى 800 حالة في جميع أنحاء الولايات المتحدة.

وعلى الرغم من أنها ظاهرة طبيعية تحدث نتيجة لعملية الهضم، إلا أن تراكم الغازات يمكن أن يكون مؤشرا على بعض العوامل الغذائية أو الصحية.

وتحض الحكومة التركية النساء على الولادة الطبيعية، أما الولادة القيصرية فهي عملية جراحية عن طريق شق البطن والرحم.

ويعمل عقار “أورفورغليبرون” الجديد بآلية حقن “أوزمبيك” المبتكرة نفسها، عن طريق استهداف المستقبلات (GLP-1) التي تُعرف بفعاليتها في كبح الشهية ومنح المستخدم شعورا بالشبع لفترات أطول.