خبيرة تفند أساطير شائعة حول وسائل منع الحمل
تشير الدكتورة نيللي كريفوشابوفا، أخصائية أمراض النساء والتوليد إلى أن إحدى أكثر الأساطير شيوعا حول وسائل منع الحمل هي أن استخدامها يؤدي إلى زيادة الوزن.

/ Stefan Puchner
/ Globallookpress
وتقول: “يمكن في الواقع، أن يتغير وزن المرأة نتيجة عدد من الأسباب، بما فيها التغيرات الهرمونية، والنظام الغذائي، والنشاط البدني. وتشير الدراسات إلى أن معظم وسائل منع الحمل الهرمونية الحديثة ليس لها تأثير كبير على الوزن. ومن المهم مناقشة الخصائص الفردية مع الطبيب لاختيار الطريقة المناسبة”.
اكتشاف ارتباط بعض وسائل منع الحمل بزيادة خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية
وتشير إلى أن الأسطورة الأخرى هي أن وسائل منع الحمل تؤدي إلى العقم. ولكن هذا ليس صحيحا لأنه بعد التوقف عن استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية، تستعيد معظم النساء دورتهن الشهرية الطبيعية والقدرة على الحمل في غضون بضعة أشهر.
أما الأسطورة الثالثة فتشير إلى أن الواقي الذكري هو وسيلة غير فعالة لمنع الحمل. ولكن في الواقع وفقا لها، هي واحدة من أكثر الطرق المتاحة والموثوقة للحماية من الحمل والأمراض المنقولة جنسيا عند استخدامها بشكل صحيح، تصل فعاليتها إلى 98 بالمئة.
والأسطورة التالية هي أنه يمكن استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية الطارئة بانتظام. ولكن وفقا لها، حبوب منع الحمل الطارئة تحتوي على جرعة صادمة من الهرمونات وليست مخصصة للاستخدام المنتظم.
وتشير الطبيبة، إلى أن ما يشاع بأن موانع الحمل الهرمونية تسبب السرطان غير صحيح. وقد أثبتت الدراسات التي أجريت أن وسائل منع الحمل الفموية المركبة تقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان المبيض وسرطان بطانة الرحم. ولكن يرتبط استخدامها بزيادة طفيفة في خطر الإصابة بسرطان الثدي، لذلك يجب مناقشة مسألة البدء في تناول وسائل منع الحمل المركبة مع طبيب أمراض النساء.
ووفقا لها، توجد حاليا بالإضافة إلى حبوب منع الحمل التقليدية، أشكال أخرى من وسائل منع الحمل – اللصقات، والحلقات، والغرسات. وهذا يسمح للمرأة باختيار ما يناسب نمط حياتها.
وتشير الطبيبة، إلى أن الوسائل الهرمونية يمكن أن تسبب الغثيان والصداع وتقلبات المزاج وانخفاض الرغبة الجنسية، وعند توفر ظروف ملائمة يزداد خطر الإصابة بالجلطات وفي حالات نادرة قد يحصل تأخر في استعادة الخصوبة. كما أن الوسائل غير الهرمونية يمكن أن تسبب في الأشهر الأولى دورة شهرية مؤلمة.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”
إقرأ المزيد

الحقيقة وراء تأثير وسائل منع الحمل على وزن النساء
كشفت دراسة جديدة عن عامل هام قد يلعب دورا مهما في زيادة الوزن وفشل وسائل منع الحمل عند بعض النساء، ما قد يفتح المجال لتطوير وسائل منع حمل “مصممة خصيصا” لتناسب كل امرأة.

حبوب منع الحمل قد تضعف مناطق تنظيم الخوف في أدمغة النساء
تستخدم أكثر من 150 مليون امرأة حول العالم وسائل منع الحمل عن طريق الفم (OC). وموانع الحمل الفموية المركبة (COC)، المكونة من هرمونات اصطناعية.

دراسة جدلية تحذر النساء من تناول مسكنات ألم شائعة مع أقراص منع الحمل!
حذرت دراسة دنماركية من تناول مسكنات الألم الشائعة مع أقراص منع الحمل، ما قد يؤدي إلى زيادة طفيفة في خطر الإصابة بجلطات الدم.

باحثون يبتكرون وسيلة منع حمل جديدة يُزعم أنها تعزز الرغبة الجنسية!
ابتكر باحثون هلاما جديدا لمنع الحمل، مبيدا للحيوانات المنوية ومضادا للفيروسات ومُعززا للرغبة الجنسية، يُزعم أنه يحسّن “سلامة وجودة” الجنس.

أغرب وسائل منع الحمل القديمة عبر التاريخ!
كشف خبراء عن بعض وسائل منع الحمل الغريبة التي استخدمها أسلافنا عبر مئات الآلاف من السنين.
وتقول: “يمكن في الواقع، أن يتغير وزن المرأة نتيجة عدد من الأسباب، بما فيها التغيرات الهرمونية، والنظام الغذائي، والنشاط البدني. وتشير الدراسات إلى أن معظم وسائل منع الحمل الهرمونية الحديثة ليس لها تأثير كبير على الوزن. ومن المهم مناقشة الخصائص الفردية مع الطبيب لاختيار الطريقة المناسبة”.
اكتشاف ارتباط بعض وسائل منع الحمل بزيادة خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية
وتشير إلى أن الأسطورة الأخرى هي أن وسائل منع الحمل تؤدي إلى العقم. ولكن هذا ليس صحيحا لأنه بعد التوقف عن استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية، تستعيد معظم النساء دورتهن الشهرية الطبيعية والقدرة على الحمل في غضون بضعة أشهر.
أما الأسطورة الثالثة فتشير إلى أن الواقي الذكري هو وسيلة غير فعالة لمنع الحمل. ولكن في الواقع وفقا لها، هي واحدة من أكثر الطرق المتاحة والموثوقة للحماية من الحمل والأمراض المنقولة جنسيا عند استخدامها بشكل صحيح، تصل فعاليتها إلى 98 بالمئة.
والأسطورة التالية هي أنه يمكن استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية الطارئة بانتظام. ولكن وفقا لها، حبوب منع الحمل الطارئة تحتوي على جرعة صادمة من الهرمونات وليست مخصصة للاستخدام المنتظم.
وتشير الطبيبة، إلى أن ما يشاع بأن موانع الحمل الهرمونية تسبب السرطان غير صحيح. وقد أثبتت الدراسات التي أجريت أن وسائل منع الحمل الفموية المركبة تقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان المبيض وسرطان بطانة الرحم. ولكن يرتبط استخدامها بزيادة طفيفة في خطر الإصابة بسرطان الثدي، لذلك يجب مناقشة مسألة البدء في تناول وسائل منع الحمل المركبة مع طبيب أمراض النساء.
ووفقا لها، توجد حاليا بالإضافة إلى حبوب منع الحمل التقليدية، أشكال أخرى من وسائل منع الحمل – اللصقات، والحلقات، والغرسات. وهذا يسمح للمرأة باختيار ما يناسب نمط حياتها.
وتشير الطبيبة، إلى أن الوسائل الهرمونية يمكن أن تسبب الغثيان والصداع وتقلبات المزاج وانخفاض الرغبة الجنسية، وعند توفر ظروف ملائمة يزداد خطر الإصابة بالجلطات وفي حالات نادرة قد يحصل تأخر في استعادة الخصوبة. كما أن الوسائل غير الهرمونية يمكن أن تسبب في الأشهر الأولى دورة شهرية مؤلمة.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”
إقرأ المزيد

الحقيقة وراء تأثير وسائل منع الحمل على وزن النساء
كشفت دراسة جديدة عن عامل هام قد يلعب دورا مهما في زيادة الوزن وفشل وسائل منع الحمل عند بعض النساء، ما قد يفتح المجال لتطوير وسائل منع حمل “مصممة خصيصا” لتناسب كل امرأة.

حبوب منع الحمل قد تضعف مناطق تنظيم الخوف في أدمغة النساء
تستخدم أكثر من 150 مليون امرأة حول العالم وسائل منع الحمل عن طريق الفم (OC). وموانع الحمل الفموية المركبة (COC)، المكونة من هرمونات اصطناعية.

دراسة جدلية تحذر النساء من تناول مسكنات ألم شائعة مع أقراص منع الحمل!
حذرت دراسة دنماركية من تناول مسكنات الألم الشائعة مع أقراص منع الحمل، ما قد يؤدي إلى زيادة طفيفة في خطر الإصابة بجلطات الدم.

باحثون يبتكرون وسيلة منع حمل جديدة يُزعم أنها تعزز الرغبة الجنسية!
ابتكر باحثون هلاما جديدا لمنع الحمل، مبيدا للحيوانات المنوية ومضادا للفيروسات ومُعززا للرغبة الجنسية، يُزعم أنه يحسّن “سلامة وجودة” الجنس.

أغرب وسائل منع الحمل القديمة عبر التاريخ!
كشف خبراء عن بعض وسائل منع الحمل الغريبة التي استخدمها أسلافنا عبر مئات الآلاف من السنين.
التعليقات